عاش أندريه غوميز بالأمس يوم من أسعد أيام حياته فقد أصبح لاعباً للبارسا، وقال أنه سيستمر مع النادي لسنوات طويلة، ومن أول دخلة له على غرفة تغيير الملابس كانت سعادة غوميز واضحة جداً وكان يشعر بفرح كبير، أما والده فلم يستطع حبس دموعه وبكى وتأثر بعدما رأى ولده يمضي على قميص البارسا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire